الزراعة الذكية مناخياً : الحل المستدام لمواجهة التغيرات المناخية
نموذج التقييم البيئي للثروة الحيوانية العالمي: يحاكي هذا التفاعل بين الأنشطة والعمليات التي ينطوي عليها إنتاج الثروة الحيوانية (إنتاج الحليب واللحوم) والبيئة.
مجلة “عالم التكنولوجيا” تهتم بنشر أخبار، ومعلومات، وخدمات تكنولوجية، تناسب القراء من مختلف الأعمار والبلدان.
يشهد قطاع الزراعة في مصر تحولًا جذريًا مع دخول التكنولوجيا الحديثة إلى المزارع. هذا الابتكار في الزراعة المستدامة يهدف إلى تحسين الإنتاجية وتقليل الهدر في الموارد، مع الحفاظ على البيئة.
الزراعة الذكية مناخيًا هي نظام زراعي مبتكر يهدف إلى تعزيز الاستدامة الزراعية من خلال دمج تقنيات حديثة تساعد في تحسين الإنتاج الغذائي مع تقليل التأثيرات السلبية على البيئة. تتضمن هذه الاستراتيجية ثلاث أهداف رئيسية:
من المتوقع أن تستمر الزراعة الذكية في النمو والتطور مع تقدم نور التكنولوجيا. سيستفيد منها المزارعون في أنحاء العالم، خاصة في ظل التحديات العالمية مثل تغير المناخ والزيادة السكانية.
فريدال شركة مصرية تأسست عام ١٩٥٧. بدأت الشركة بزراعة النباتات العطرية في الخمسينيات استجابة للطلب المتزايد على الزيوت العطرية.
وفي بعض الحالات، ترسل الأدوات البيانات إلى خادم سحابي في المزرعة (تُستخدم خوادم الشبكة على نطاق واسع للحوسبة ومعالجة البيانات).
أصبحت الزراعة المنزلية في المناطق الحضرية والعمودية أكثر شيوعًا؛ ما يمنح مزارعي محاصيل معينة طريقة على مدار العام للنمو، بغض النظر عن الطقس في الخارج.
الميكنة الزراعية هي الآلات الإمارات التي استحدثها الإنسان لتطوير النشاط الزراعي، وظهرت بظهور المحرك البخاري في ظل الثورة الصناعية وتطورت بعد ذلك الأجيال التالية لتُدار بمحرك الديزل والجازولين.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
وتشمل آلات الميكنة الزراعية: المحاريث ومضخات المياه وآلات الحصاد وحلج القطن ومكافحة الآفات.
وفي بعض الحالات، ترسل الأدوات البيانات إلى خادم سحابي في المزرعة (تُستخدم خوادم الشبكة على نطاق واسع للحوسبة ومعالجة البيانات).
إن تكنولوجيا الزراعة الذكية تقود ثورة حقيقية في الإنتاج الزراعي المصري، فاتحة آفاقًا جديدة للاستدامة والإنتاجية.